تقنية المعلومات

تصوروا الحياة من دون مفاتيح للأبواب، أو أن يستخدم الجدار برمته على أنه شاشة تعمل باللمس.. هذا ما تقوم به آخر مشاريع الأبحاث لشركة «إنتل» للرقائق الإلكترونية لاستطلاع ملامح المستقبل، على الرغم من أن أغلبية الشركات تتكتم على ذلك، لأنها تعتبره من الأسرار المهمة. وتفتح «إنتل»، أبواب مختبراتها سنويا ليوم

وسائل المساعدة الرقمية على السمع بمقدورها أن تفعل العجائب بالنسبة إلى الأشخاص الذين يعانون من ضعفه. لكن الأجهزة والأدوات الأخرى قد تساعد أيضا، مع قيام تقنيات السمع والصوت بإضافة خيارات أخرى لمساعدة الأشخاص، أثناء أحاديثهم في المطاعم العالية الضجيج، أو لدى التحدث بهدوء مع الصيدلاني في صيدليته. وفي مثل

في يوم ما ستقوم بجمع أولادك، أو أحفادك حولك لتخبرهم عن الأيام التي سبقت العمليات الحسابية عندما كان يجري حفظ أو تخزين المعلومات والصور والموسيقى في أقراص طرية، أو بطاقات الذاكرة، أو أصابع ذاكرة «يو إس بي» لحملها من جهاز إلى آخر. لكن اليوم هنالك عدد من الشركات التي تقوم بتخزين معلوماتك مجانا، وجعلها